الأخبار

بيان تعزية في وفاة محم أيوب أغ محمد
الحركة الوطنية لتحرير أزواد (MNLA) المكتب التنفيذي بيان التعزية. أعربت الحركة الوطنية لتحرير أزواد عن حزنها الشديد لوفاة محمد أيوب أغ محمد ، المرابط الكبير ورجل السلام والوحدة ، التي حدثت صباح الجمعة في سيغو ، بعد صراع طويل مع المرض. إنا ليله وإنا عليه راجعون...
رسالة المجلس الثوري بمناسبة احياء الذكرى الحادية عشرة لاستقلال أزواد
المجلس الثوريكيدال ، 6 أبريل 2023 رسالة بمناسبة احياء الذكرى الحادية عشرة لاستقلال أزواد • السيد الرئيس الدوري لتنسيقية الحركات الازوادية ( CMA) و الايطار الاستراتيجي الدائم من جل التنمية والسلام (CSP-PSD).• السيد الأمين العام للحركة الوطنية لتحرير أزواد ، رئيس المجلس التنفيذي.• السيد رئيس...
بيان تعزية في وفاة زميلة النضال والناشطة كدي ولت ديس.
لحركة الوطنية لتحرير أزواد (MNLA) المجلس الثوري بيان تعزية في وفاة زميلة النضال والناشطة كدي ولت ديس. علم المجلس الثوري للحركة الوطنية لتحرير أزواد بجزع بوفاة زميلة النضال الناشطة كدي ولت ديس بعد صراع طويل مع المرض. توفيت أمس يوم الأحد ، 8 نوفمبر 2020...
بيان صحفي رقم 16 / CD / CMA / 2020 بخصوص التعازي بوفاة إنزوما أغ أكدسا.
تنسيقية الحركات الأزوادية (CMA) اللجنة التوجيهية خلية الاتصالات بيان صحفي رقم 16 / CD / CMA / 2020 بخصوص التعازي بوفاة إنزوما أغ أكدسا. علمت تنسيقية الحركات الأزوادية بحزن شديد بوفاة إنزوما أغ أكدسا ، زعيم إيمددغن فصيل 2 في غوسي ، اليوم الأحد...
بيان صحفي رقم 16 / CD / CMA / 2020 بخصوص التعازي بوفاة إنزوما أغ أكدسا.
تنسيقية الحركات الأزوادية (CMA) اللجنة التوجيهية خلية الاتصالات بيان صحفي رقم 16 / CD / CMA / 2020 بخصوص التعازي بوفاة إنزوما أغ أكدسا. علمت تنسيقية الحركات الأزوادية بحزن شديد بوفاة إنزوما أغ أكدسا ، زعيم فصيل إيميداجان 2 في غوسي ، اليوم...

البيان الصحفي رقم 13 / CD / CMA / 2020 المتعلق بإجراء المشاورات الوطنية بشأن الفترة الانتقالية في مالي
البيان الصحفي رقم 13 / CD / CMA / 2020 المتعلق بإجراء المشاورات الوطنية بشأن الفترة الانتقالية في مالي تدرك سيما أهمية مشاركة جميع الجهات الفاعلة الوطنية ، وتحيط علما بالمبادرات التي اتخذتها حتى الآن CNSP ، بما في ذلك الاجتماع...
امبيري أغ عيسي: الاتفاق لا يتوافق مع المطالب الرئيسية للشعب الأزوادي
أوضح القيادي في منسقية الحركات الأزوادية، ورئيس لجنة السياسة والمؤسسات في وفد المنسقية في مسار الجزائر السيد امبيري أغ عيسي الأسباب التي منعت الوفد الأزوادي من التوقيع بالأحرف الأولى على مشروع الاتفاق المقترح من الوساطة الدولية بقيادة الجزائر، كما بين القيادي كيف أن الاتفاق لا يتوافق مع المطالب الرئيسية للشعب الأزوادي.
لماذا لم توقعوا على الاتفاق المقترح من قبل الوساطة؟
امبيري أغ عيسى: نحن لم نوقع على الاتفاق لسببين: أولا: هذا المشروع لا يتوافق مع مطالبنا، حيث إن معظم هذه المطالب لم تتم الاستجابة لها، وخاصة فيما يتعلق بخلق ظروف أمنية جديدة. ثانيا: لدينا قاعدة شعبية لا يمكننا التوقيع بحال من الأحوال على مثل هذه الوثيقة مع كل عيوبها دون الرجوع إليها.
ما هي نقاط الاختلاف بينكم وبين الحكومة في هذا الاتفاق؟
امبيري أغ عيسى: إن أهم نقاط الاختلاف بين الوفد الأزوادي والحكومة المالية هي أساسا تكمن في الجانب المؤسسي والجوانب الأمنية، حيث إن "مالي قدمت لنا نوعا من اللامركزية المشوهة" ونحن "قد ناضلنا من أجل أزواد في اتفاقات تمنراست، والميثاق الوطني... وقد اقترحنا اليوم أن يكون أزواد كيانا واحدا يضم جميع ولايات الشمال ولكن يبقى داخل مالي، وهو ما رفضته مالي، وتريد أن تتعامل مع كل ولاية منفصلة" وفيما يتعلق بقضايا الدفاع والأمن فإن "الاتفاق يكرس عودة الجيش المالي إلى مناطقنا، وهو ما يرفضه السكان".
لديكم قاعدة شعبية تطالب بالاستقلال، فهل ستوقعون على هذه الوثيقة التي لا تتحدث لا عن الاستقلال ولا عن الحكم الذاتي؟
"لقد مارس علينا المجتمع الدولي ضغوطا كبيرة للتخلي عن الاستقلال والاعتراف بسلامة الحوزة الترابية لدولة مالي، ولما استجبنا لذلك أوهمنا المجتمع الدولي بأن ما عدا ذلك سوف يتم حله، ونحن مندهشون اليوم وأصبنا بخيبة أمل بما ورد في هذه الوثيقة، لقد منح المجتمع الدولي حكومة مالي وحلفائها الحرية الكاملة لفعل ما يريدون منذ اتفاق وغادوغو حتى اليوم"
فرنسا طالبت جميع الأطراف بالتوقيع على الاتفاق فستوقعون إذن؟
امبيري أغ عيسى: ... لدينا شعب يجب أن نستشيره ونأخذ برأيه، وأما الذين وقعوا فليس لديهم شعب يستشيرونه أو على الأقل لا يهمهم رأيه.
ماذا ستقولون بالضبط لهذا الشعب؟
امبيري أغ عيسى: سوف نشرح للجمهور محتويات الاتفاق، سوف نشرح لهم كل حلقات هذا المسار، ونشرح الصعوبات التي نواجهها، وكيف تآمر بعض أعضاء الوساطة ضد أزواد وضد منسقية الحركات الأزوادية.
نحن ببساطة سوف نوضح لجمهورنا بأن هذا الاتفاق قد حاد عن المطالب الرئيسية للشعب الأزوادي، ولم يستجب لها، ولكن إذا قرر الشعب التوقيع فسوف نوقع.